غزّة/ جمعية الدراسات
أكدت مريم أبو دقة، رئيس مجلس الإدارة، أن الجمعية ستبقى تعمل من أجل أبناء الشعب الفلسطيني، وحقهم الطبيعي في تطبيق قرارات جنيف الخاصة بالأسرى، خلال اجتماع الجمعية العمومية
وأوضحت المدير التنفيذي هنية الزعانين، أن الجمعية عملت بأقل الإمكانيات وأكبر الجهود من أجل تخفيف آلام الشعب، وخاصة المرأة الفقيرة والمهشمة والمدمرة بيوتهم- الأرامل والمطلقات والمعلقات والخريجات والأسر التي ترأسها نساء والأسيرات المحررات، وهم الفئة الأكبر في مجتمعنا نتيجة الاحتلال وحصاره الظالم منذ عشر سنوات.