غزّة/ جمعية الدراسات
عقدت جمعية الدراسات النسوية الفلسطينية، اليوم الاثنين، اجتماعها السنوي العادي لجمعيتها العمومية؛ لمناقشة الموضوعات التي تخُص الجمعيّة، مستدركةً اجتماع آخر طارئ لتغيير بعض المواد في النظام الأساسي.
وأوضحت رئيس مجلس إدارة الجمعية، مريم أبو دقة، بإيجاز عمل المؤسسة وبرامج العمل والمشاريع التي قامت بها خلال الفترة الواقعة بين الاجتماع السابق للجمعية العمومية والاجتماع الحالي، والمشاريع المستقبلية التي ستعمل الجميع على تنفيذها.
كما بيّنت التفاصيل الإدارية والمالية كافة، التي سادت في الجمعية خلال عام 2018، لافتةً إلى تغيير بعض المواد في النظام الأساسي للجمعية خلال الاجتماع غير العادي.
وأقرت الجمعة العمومية بالإجماع التقرير المالي والإداري للعام 2018، وأكدت التدقيق الخارجي للحسابات شركة كنعان للتدقيق والحسابات والاستشارات.
يذكر، أنّ جمعية الدراسات النسوية هي منظمة غير ربحية تهدف لتعزيز التنمية المستدامة، وتقديم الدعم والتطوير وزيادة الفعالية في الشئون العامة للفئة (المرأة_الشباب) والمساعدة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية في فلسطين.